Showing results by narrator "مهاب شريف" in All Categories

لقد زرت أورشليم مرارًا.. لكن كل مرة أزورها وكأني أراها لأول مرة.. هناك شيء ما في هذه المدينة يجعلني منجذبًا إليها وكأن بها سحرًا يناديني إليها.. جدرانها العتيقة التي يطل منها التاريخ ورائحة أروقتها وحواريها المليئة بالغموض والجمال.. كثيرًا ما وقفت أمام حائط المبكى أنظر للتاريخ وهو يطل على أحجاره القديمة وأنا لا أصدق نفسي...أورشليم من قلائل المدن في العالم التي تضم على أرضها الهيكل والكنيسة والمسجد، وكأنها تحتضن الإيمان بين أذرعها.

أموت ثم أعود ثانية؛ لأموت بعدها مرة أخرى..

وفي كل مرة أراهم في الحلم أمامي، أراهم وأسمع صيحات ديك بعيد تدوِّي فأعرف أنني لم أمت، وأنني مستيقظ أهذي.

لم ينتصر الشيطان للحظة واحدة على الدرويش. كان عليه تصديق أن (سراج) الشاب، الصعيدي البسيط، يمكنه أن يكون مفتاحه ، ورغم صعوبة التحدي، وعجائب الطريق، إلا أن المقام الأعلى لخليفة الله كان هو الأمل. رحلة اختلط فيها الواقع بالخيال. الحقيقة والزيف. رحلة مكانية، وزمانية، وقلبية، في نفس الوقت. رحلة البحث عن الله.

تنقسم الرواية إلى قسمين ، القسم الأول تحت عنوان " تحت الأرض " ويسرد فيه الكاتب أفكاره معتقداته ومعاناته ، والقسم الثاني بعنوان " مهداة إلى الثلج الندي " ويقدم فيها الكاتب قصة الرواية التي تتحدث عن شخص غير محبوب ومكروه بين الناس يتعرض إلى العديد من المواجهات التي تغير من مجرى حياته مثل نزاعه مع أحد الضباط الذي يحاول أن ينتقم منه.

A whole year is the most beautiful in my life. I drank enough wine to quench the thirst of an elephant, and regret did not enter my heart for a moment. It seems that the heart has become corrupt. A whole year, my master, I drink every day with relish and enjoyment, and I sit with drunkards, I feel that they are my brothers, even closer.

يزخر الأدب الروسي بالعديد من الأعمال الأدبية البديعة والفريدة من نوعها، خاصةً في مجالات الشعر والرواية والقصة. وقد حفل العالم بأقلام كتابه العظماء، مثل: فيودور ديستويفسكي، ليو تولستوي، وأنطون تشيخوف، ومكسيم غوركي، ونيقولاي غوغول، وغيرهم.

لى شو فو ذلك الصيني الذي لم يتخيل أن يحقق حلمه وأن تصل سيارته التي ينتجها لكل بقاع العالم. هو شديد الحماسة فى عالم التجارة، وهو (مجنون سيارات) متعصب لرأيه، وهو النسخة الصينية من هنرى فورد، سواء كان فى صناعة السيارات أو فى لعب كرة القدم أو فى الدراسة.. فإن لى شو فو مجنون بأى أمر يقوم به. مرورا بتصنيع الثلاجات ومواد الديكور والدراجات البخارية، وصولا إلى واحد من أكبر مصنعي السيارات ليس فى الصين فحسب بل فى العالم بأسره...قصة حلم صعد بصاحبه إلى القمة.

ما هوا تينغ: الرجل الذي يحب الجميع أن يكرهه، وأحد عمالقة صناعة الإنترنت الستة فى الصين.

التطفل من الآخرين كان يشبع غروري، ويؤجج إحساسي بذاتي، ومع الأيام أدمنت إشباع هذا الغرور، حتى أصبح اللهو بمشاعر البنات هو لعبتي المفضلة، ألعبها مستغلًا وسامتي، وكوني التلميذ الأول.. في البداية أُشعل النار فى قلوبهن بنظرة أو كلمة أو ابتسامة، ثم أتعمد تجاهلهن حتى تفضحهن مشاعرهن، كأن تأتي الواحدة تعترف لى بالحب صاغرة، أو تغرقني فى سيل من خطابات الغرام، أو تستبد بها اللوعة فتبوح لزميلاتها فيفضحنها فيأتيني خبرها، وعند هذه بالذات يتأجج غروري لذروته.